برنامج الصلاة Al Salat
Al Salat
مواقيت الصلاة مع إتجاه القبلة
والتقويم الهجري والمناسبات الإسلامية
البرنامج بسعر
1.99 $
كيف تتحكم في جهازك عن بعد من خلال الكمبيوتر؟
سأل احد رواد موقع آي-فون إسلام سؤال مهم، هنالك العديد من البرامج التي تمكنك من التحكم في جهاز الكمبيوتر عن طريق الآي فون, فمثلا يمكنك ان تستخدم الآي فون بدلا من الفأره ولوحة المفاتيح وتتحكم في الجهاز بشكل كامل. ولكن هل يوجد برنامج يقوم بالعكس؟ اي ان تتحكم في جهاز الآي فون عن طريق الكمبيوتر.
والاجابه هي نعم! – لكن طبعاً عن طريق الجيلبريك
بالطبع شركة آبل لن تسمح بمثل هذه البرامج ان تتاح عبر متجر البرامج الرسمي والسبب ان برامج متجر البرامج لا يمكنها التحكم في الجهاز فكل برنامج يعمل داخل صندوق خاص به ولا يستطيع التطاول على اي برنامج اخر او على اي امكانية من امكانات الجهاز وبالتالي يصبح تأثير اي برنامج على نظام التشغيل صغير جداً ولا يتأثر جهازك ببرامج ضارة او تقلل من كفأة جهازك لكن مع هذا التشدد من أبل لمصلحة المستخدم يكون الملاذ الوحيد للمطورين الذين يريدون الحرية والخروج من الصندوق هو Cydia وهناك سوف نجد ضالتنا التي نبحث عنها. بالطبع طالما ذكرنا Cydia فمعناه ان يجب ان يكون جهازك Jailbroken لنتمكن من القيام بهذه الفكرة, وسوف نستخدم Cydia لتحميل برنامج Veency وهو الذي سيمكنك من التحكم بالكمبيوتر عن طريق الآي فون.
وفيما يلي شرح لخطوات تشغيل البرنامج:
§ قم بفتح برنامج Cydia ومن ثم قم بالبحث عن برنامج Veency
§ بالضغط علي Veency سوف تتمكن من رؤية تفاصيل البرنامج, والان قم بالضغط علي Install في اعلي اليمين.
§ سيقوم Cydia بسؤالك عما اذا كنت متاكد من انك تود المتابعة وسوف يعطيك ملخص عن التغييرات التي ستحدث
§ اضغط علي Confirm وسيتم تحميل البرنامج علي الآي فون
§ معلومة هامة: لن تجد ايقونة للبرنامج مثل اي برنامج اخر فهو يعمل في الخلفية وليس له ايقونة فلا تتعب نفسك وتبحث عنه وتقوم باعادة تحميلة اذا لم تجده
بهذا نكون حملنا البرنامج ويتبقي لنا شرح طريقة تشغيلة:
بالطبع ستحتاج ان توصل الآي فون بشبكة لا سلكية وان تعرف جيدا اللآي بي الخاص به, مثلما هو موضح في الصورة
وبهذا يكون الاي فون جاهز ومن ثم ننتقل الي الكمبيوتر لعمل الباقي:
سنحتاج الان للبرنامج الذي سيمكن الآي فون من الاتصال بالكمبيوتر وهنالك العديد منهم ولكننا سنختار TightVNC ويمكنك تحميله من هنا وسيكون البرنامج بهذا الشكل:
قم بوضع الاي بي الخاص بالاي فون الذي سبق وقمت بحفظه واضغط علي Connect
سوف يظهر لك رسالة تأكيد علي الاي فون تسالك عما اذا كنت تسمح باجراء هذا الاتصال ام لا, قم بالضغط علي Accept
وبهذا سرعان ما سيتم الاتصال وستري في الحال صورة حية من جهاز الاي فون علي الكمبيوتر وتستطيع التحكم به كيفما تشاء
وبهذا نكون انتهينا من شرح البرنامج وطريقة تشغيلة.
الرائع انك سوف تجد مؤشر فأرة على شاشة الأي-فون بعد تشغيل الاتصال بحاسبك وكأن الأي-فون اصبح التحكم به عن طريق الفأرة.
تذكر اذا اردت الضغط على زر هوم فقط استخدم زر الفأرة الأيمن
هذا التطبيق يعد رائعا اذا كنت تريد ان تكتب رسالة طويلة او تريد ان تتفقد شيئا علي جهاز الاي فون الخاص بك وهو في الغرفة المجاورة. لكن للاسف مع كل هذه المزايا لا تستطيع ان تستمتع بمزايا الآي فون كاملة مثل اللمس المتعدد حيث لن تستطيع ان تستخدم اكثر من اصبع واحد لتكبير او تصغير الصور علي سبيل المثال، ايضاً التحكم بطيئ نوعاً ما وليس بسلاسة استخدام الأي فون فعلياً.
تنبيه: بروتوكول VNC غير أمن، وبرغم انه لا يمكن ان يرتبط احد بجهازك الا بعد اذنك كما رأيتم، الا انه يفضل حذف البرنامج في حال عدم استخدامه
نرجو ان نكون قد وفقنا في عرض هذه الطريقة ويتمكن اصحاب الجيلبريك من تجربتها، لم نجرب الطريقة على الأي باد لكن المفروض انه يعمل.
الآي-فون 4 والآي-باد 2 يحصدان لقب شاشتي العام
هؤلاء الذين يستخدمون الآي فون 4 أو الآي باد يؤسرون بمدى روعة شاشات الجهازين. فالآي فون 4 صاحب الشاشة فائقة الدقة بتقنية Retina لن تجعل الملل يخالجك أثناء النظر إلى جهازك، كما أن الوانها المبهرة ورسومياتها الممتلئة بالحيوية تجعل من تجربة مشاهدة محتويات جهازك تجربة لن تنسى، كما أن ماتدعمه كلتا الشاشتين من تقنيات مثل Multi-Touch, Gestures تجعل علاقتك مع جهازك حميمة الى أبعد الحدود، كما ستجعلك تشعر بأنك أكثر إندماجاً في خواص الجهاز وتعطيك شعوراً بالثقة الكاملة بالقدرة على التحكم بجميع المهام بشكل رائع وبسيط. كل هذا جعل من هذه الشاشات بمثابة الشاشات المستقبلية الثورية في عالم التكنولوجيا.
ايضاً جدير بالذكر ان أبل في الغالب لا تصنع شيئ بنفسها، بل هناك العديد من الموردين الذين يتعاملون مع آبل، لكن في النهاية أبل هي من تختار التقنيات وأبل هي من تصمم الجهاز ليظهر بالصورة التي نراها جميعاً بتوافق تام بين جميع مكوناته. ومن ضمن الاختيارات الموفقة هو اختيار شاشات شركة LG بتقنية IPS وتقنية ال Retina للأيفون 4 ، وايضاً استخدام نفس التقنية مع شاشت الأي باد لكن بدون تقنية ال Retina. وبرغم انه ظهرت العديد من الشاشت الحديثة التي تستخدم تقنيات احدث الا انها مازالت لم تستخم في منتج فعلي حتى الأن.
قام مجتمع معلومات الشاشات بالإنضمام إلى فريق مادحي شاشات أجهزة iOS، مما جعل شاشتي الآي فون 4 والآي باد 2 تحصلان على الجائزة الذهبية لشاشتي العام كل في فئته ففي السادس عشر من شهر مايو في مؤتمر SID Display Week 2011 المقام في لوس أنجلوس، حصدت أبل الجائزة الذهبية للعام لشاشة الريتنا الفائقة الوضوح وشاشة اللمس المذهلة الكاملة الأبعاد التي تمنحك تجربة لاتنسى في التعامل مع التطبيقات.
وكما ورد عن Loop أكدت SID أن شاشة الريتنا ذات ال 640×960 نقطة وضعت معياراً جديداً لكثافة النقاط في البيكسل الواحد في شاشات الهواتف النقالة، كما أن وضوجها المتناهي واستهلاكها الإقتصادي للطاقة، بالإضافة إلى نوعية وجودة الصورة جعلت من شاشة الآي فون 4 الأجدر بإستحقاق هذه الجائزة. وقد أشارت الهيئة المنظمة لهذه الجائزة العالمية عن التقنيات المتقدمة التي تعتمدها أبل والتي قدمتها لنا في شاشات الريتنا والتي تشتمل على شاشات من نوع TFT مهيأة بتقنيات LTPS TFT backplane with organic passivation and optimized pixel design وتقنية advanced IPS compensation polarizer technology for high contrast (
أما في تقييم هذه المنظمة لشاشة الآي باد فقد إعتمدت بشكل أكبر على شعور المستخدم بالنشوة والسعادة عند إستخدام هذه الشاشة عندما يكون جهاز الآي باد المذهل بين يديك، فأشاروا إلى أن الآي باد 2 يعد بمثابة عصر جديد للأجهزة اللوحية مما سيغير طريقة تواصل البشر في المستقبل القريب، ذلك في إستخدامه في كافة المجالات مثل صنع المحتوى أو اللعب أو التعلم أو إدارة الأعمال والمهام وغير ذلك الكثير. كما أن شاشة الآي باد الكبيرة ذات الإستهلاك الإقتصادي للطاقة تسمح للمستخدم بإستخدام الآي باد 2 لمدة تزيد عن عشر ساعات من الإستخدام المتواصل من تصفح مواقع الإنترنت مع تشغيل الوايرلس، وهو ماجعل من مثل هذه القدرة المذهلة من أن تكون ميزة إضافية يرتكز عليها نجاح هذا الجهاز.
نبارك لأبل على فوزها بهاتين الجائزتين العالميتين، ونحن على ثقة بأن الشاشات القادمة لن تقل عن هذا المستوى بل ستكون أفضل من ذلك.
**********************
جريدة الرياض تطلق تطبيقها للآيفون
في العام الماضي تحديداً شهر نوفمبر، اطلقت جريدة الرياض موقعها الخاص بالويب للآيباد والآيفون والأن تصدر جريدة الرياض تطبيقها للآيفون والذي يقدم بعض الأقسام لمتصفحي هذا التطبيق وهي :
§ أخبار جايتكس.
§ الأخبار المحلية.
§ اخبار الأقتصاد.
§ اخبار الرياضة.
§ الأخبار دولية.
§ اخبار منوعة.
بعض الصور الإضافية للتطبيق :
قمت بتجربة التطبيق وتصفح المواضيع فيه والأخبار ولكن لم تكن التجربه المثالية بالنسبة لي، فلا يزال تطبيق الويب التي اصدرته الجريدة السنة الماضية افضل بكثير من النسخة الحالية للتطبيق المباشر على الآيفون، حيث لا يمكنك استعراض اي من الأعداد السابقة في التطبيق ولا استعراض التعليقات والمشاركة بالتعليق. حينما يتم الدخول للأقسام يتم عرض الأخبار بدون اي صور على عكس الموجود في تطبيق الويب. التطبيق لا يدعم التصفح بالوضع العرضي على عكس ايضاً تطبيق الويب ولا يمكنك مشاركة المحتوى عبر الشبكات الإجتماعية مثل الفيسبوك وتويتر.
اعتقد بأن التصميم يحتاج لإعادة نظر بشكل كبير وايضاً تقديم الخدمات بشكل اكبر وتعزيز البرنامج بإمكانية التصفح للمواضيع القديم ودعم الأقسام بصور اكثر على ما هو موجود في تطبيق الويب الخاص بجريدة الرياض. العديد من الخدمات بأمكان الجريدة الأستفاده منها بحالة تطبيق الآيفون ونتمنى ان نرى تحديثات جديدة تطرح خدمات افضل من الموجودة حالياً بكثير.
**********************
هذا ما قالته ابل في آخر إعلان للآي باد 2، قالت انه مجر بداية، هذا الإعلان بعنوان “If You Asked” أو “إذا سألت”، ويرتكز على التجربة الشخصية لمستخدمي الآي باد وكيفية إدراك مستخدميه لما يقدمه الجهاز لهم من مزايا تتخطى مجرد المواصفات التقنية لمكوناته الداخلية.
وترجمة الإعلان:
إذا سألت ولي امر فسيجيب بأنه البساطة.
إذا سألت موسيقي فسيقول أنه الإلهام.
إذا سألت طبيباً فسيقول أنه الإبتكار الثوري.
إذا سألت مديراً فسيقول أنه القوة.
إذا سألت معلماً فسيقول أنه المستقبل.
إذا سألت طفلاً فربما يقول أنه كالسحر.
إذا سألت ولي امر فسيجيب بأنه البساطة.
إذا سألت موسيقي فسيقول أنه الإلهام.
إذا سألت طبيباً فسيقول أنه الإبتكار الثوري.
إذا سألت مديراً فسيقول أنه القوة.
إذا سألت معلماً فسيقول أنه المستقبل.
إذا سألت طفلاً فربما يقول أنه كالسحر.
وإذا سألتنا عنه فإننا سنقول أنها مجرد البداية.
**********************
______________________________
لست الأفضل .. لكن لي أسلوبي
سأظل دائماً .. أتقبل رأي الناقد والحاسد
فالأول يصحح مساري .. والثاني يزيد من إصراري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق